فان العفو عند المقدره
وان لا يكون متسرعا بالاحكام
دلاله التسامح
اخلاق الانسان وتربيته الصالحه التي تجعل منه انسان لديه صفات التسامح
سموه وترفعه عن الصغائر الامور وترفعه عن الحكم المتسرع
اما ما يفيد ان يتجاوز كثيرا من المصاعب والاحراجات ويعيش في وضع مريح ويمسب رضا الله ورضا النقس ويكسب الاصدقاء ويقلل من عداء الاخرين ويتجاوز اي قلق
لقدرته على تجاوز الامور
بالتسامح ويكون انسان هادئا بعيدا عن العصبيه
و التسامح يجب ان يكون من منطلق القدره على التسامح وليس ان يتسامح لانه غير قادر على الرد والدفاع عن نفسه
لان التسامح من منطلق الضعف هو ااضافه هزيمه للنفس وزياده الامور تعقيدا
اما ان كان من مصدر القوه والقدره على التسامح فانها تكون لها الفائده العظيمه للنتائج دون الاضرار بالمتسامح
فان العفو عند المقدره على العفو ولم يكن يوما التسامح عن. الضعف لانه تهرب من الواقع الى واقع اخر مجهول
ولا يحب ان يكون التسامح بكل الامور وخاصه بالامور االمصيريه والتي قد تغير حياه انسان او اسره او مجتمع او دوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق