هي زهرة هذا الوطن الأبي، تحمل في ملامحها عبق التاريخ ، و في روحها نور الحاضر و المستقبل، هي ليست نصف المجتمع بل هي القلب النابض للمجتمع و سر عطائه الدائم و مصدر حنانه الذي لا ينفذ.
جمال المرأة المغربية لا يتجلى في المظهر و الزينة، بل في صدقها و أنوثتها و أخلاقها الرفيعة، هي أنثى بمعنى الكلمة، تجمع بين الرقة و القوة، بين الحياء و الثقة و بين الطيبة و الحكمة.
المرأة المغربية في بيتها، هي الأم التي ترعى و تربي على القيم ، و في عملها، هي المجدة و المجتهدة التي لا تعرف الكلل، تسعى الى النجاح دون أن تفقد أنوثتها أو حياءها.
تظل المرأة المغربية نموذجا مضيئا يجسد قيم الأصالة والكرامة، ويعكس صورة الوطن في أبهى تجلياتها. فهي الأم المربية، والزوجة الصالحة، والفاعلة المجتمعية، والإدارية المتمكنة، والمهندسة والطبيبة والمعلمة التي لا تدخر جهدا في خدمة وطنها.
لقد استطاعت المرأة المغربية أن تثبت حضورها في التعليم و كمثال على ذلك ، السيدة خديجة كموني التي هي نموذج المرأة المغربية الرائدة في البحث العلمي و ريادة الأعمال، و التي عينها صاحب الجلالة محمد السادس ، كعضو في في اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي الجديد. اما في مجال الطب، ندرج اسم البروفيسور أسماء مغربي، من أوائل الجراحات المغربيات المتخصصات في جراحة القلب.
أما في مجال الفنون: الشعيبية طلال فنانة تشكيلية مغربية اكتسبت شهرة عالمية كنموذج للمدرسة الفطرية في الإبداع التشكيلي.
و في مجال السياسة: السيدة نبيلة منيب
و هي أول امرأة مغربية تتولى زعامة حزب سياسي.
و في ميدان العمل الجمعوي الإنساني ،عائشة الشنا: تتلقب بـ "تيريزا المغرب" ،نظرا لعملها الإنساني، أسست جمعية "التضامن النسوي" لمساعدة النساء في وضعية صعبة، وخاصة الأمهات العازبات، وقد نالت العديد من الأوسمة تقديرا لجهودها.
فالمرأة المغربية لا تتخلى عن جوهرها الأصيل و هويتها المتجذرة، هي صورة مشرقة و مشرفة للمرأة العربية التي تمزج بين الأصالة و التطور،
جمالها يكمن في قلبها الكبير، في حبها لوطنها و أهلها و في قدرتها أن تكون سندا وقت الشدة ، و زهرة وقت الربيع، و ضوءا ينير ظلمات الليل.
هي ليست فقط عنوان الجمال، بل هي عنوان الإنسانية و العطاء و الإلهام، و من يتأملها يدرك أن سحرها في روحها قبل وجهها، و في خلقها قبل مظهرها، و في طيبة قلبها الطاهرة الصادقة.
هي نغمة دفء و حنان، تمد من حولها حبا
و عطاء لا محدودا، هي كالشمس في إشراقها و كالقمر في نقائها
هي ليست مجرد امرأة من المغرب، بل هي رمز الوطن تجمع بين الأصالة و الجمال و بين الرقة و الكرامة و بين الماضي المجيد و المستقبل المشرق.
أليست المرأة المغربية بحق، مصدر إلهام لكل من يعرفها؟؟؟؟
المرأة المغربية:"ركيزة البناء ورمز العطاء"
لم تكن يوما على هامش التاريخ، بل كانت دائما في صلبه؛ شاركت في المقاومة، وساهمت في البناء، وحملت مشعل التنمية والتجديد، و أثبتت عبر التاريخ، حضورها القوي في كل الميادين، وشاركت بصدق وإخلاص في معارك التحرير والبناء، متشبثة بثوابتها الوطنية، معتزة بهويتها الثقافية، ومؤمنة برسالتها في خدمة التنمية. و كأجدر مثال المرأة المقاومة في عهد الاستعمار: مليكة الفاسي ، المناضلة السياسية و الكاتبة الوحيدة التي وقعت على عريضة المطالبة باستقلال المغرب عام 1944.
وفي ظل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، عرفت المرأة المغربية إشعاعا متجددا، توج بإصلاحات ومبادرات مكنتها من نيل مكانتها المستحقة في المجتمع، لتغدو شريكا حقيقيا في مسار التقدم والديمقراطية.
هي بحق رمز القوة والحنان، عنوان الوفاء والانتماء، وسفيرة القيم المغربية الأصيلة أينما حلت و ارتحلت.
فتحية تقدير واعتزاز لكل امرأة مغربية تزرع الأمل، وتغذي الوطن بحبها وإخلاصها، وتسهم في رسم ملامح غد أفضل للأجيال القادمة.
المرأة المغربية: "رمز الأصالة والعطاء"
المرأة المغربية زهرة تنبت في أرض الحضارة والتاريخ، تجمع بين الأصالة والحداثة، بين العراقة التي تستمدها من جذورها العميقة في التراث المغربي، وبين الإشراقة التي يضيئها وعيها وانفتاحها على العالم.
في القرى والمدن، في الحقول والمصانع، في المدارس والإدارات، تتجلى المرأة المغربية قوية الإرادة، صبورة، متفانية، تسعى في صمتٍ وكبرياء لتبني مجتمعها، وتربي أجيالا على القيم والكرامة.
هي أم حنون، وزوجة وفية، ومربية حكيمة، وفاعلة جمعوية، وصانعة قرار، لا تعرف المستحيل، ولا تنكسر أمام الصعاب
هي فخر وطنها، وصوت ضميره، ووجهه المشرق في كل المحافل.
لقد استطاعت المرأة المغربية أن تثبت حضورها في التعليم و كمثال على ذلك ، السيدة خديجة كموني التي هي نموذج المرأة المغربية الرائدة في البحث العلمي و ريادة الأعمال، و التي عينها صاحب الجلالة محمد السادس ، كعضو في في اللجنة الخاصة بالنموذج التنموي الجديد. اما في مجال الطب، ندرج اسم البروفيسور أسماء مغربي، من أوائل الجراحات المغربيات المتخصصات في جراحة القلب.
أما في مجال الفنون: الشعيبية طلال فنانة تشكيلية مغربية اكتسبت شهرة عالمية كنموذج للمدرسة الفطرية في الإبداع التشكيلي.
و في مجال السياسة: السيدة نبيلة منيب
و هي أول امرأة مغربية تتولى زعامة حزب سياسي.
و في ميدان العمل الجمعوي الإنساني ،عائشة الشنا: تتلقب بـ "تيريزا المغرب" ،نظرا لعملها الإنساني، أسست جمعية "التضامن النسوي" لمساعدة النساء في وضعية صعبة، وخاصة الأمهات العازبات، وقد نالت العديد من الأوسمة تقديرا لجهودها.
فالمرأة المغربية لا تتخلى عن جوهرها الأصيل و هويتها المتجذرة، هي صورة مشرقة و مشرفة للمرأة العربية التي تمزج بين الأصالة و التطور،
جمالها يكمن في قلبها الكبير، في حبها لوطنها و أهلها و في قدرتها أن تكون سندا وقت الشدة ، و زهرة وقت الربيع، و ضوءا ينير ظلمات الليل.
هي ليست فقط عنوان الجمال، بل هي عنوان الإنسانية و العطاء و الإلهام، و من يتأملها يدرك أن سحرها في روحها قبل وجهها، و في خلقها قبل مظهرها، و في طيبة قلبها الطاهرة الصادقة.
هي نغمة دفء و حنان، تمد من حولها حبا
و عطاء لا محدودا، هي كالشمس في إشراقها و كالقمر في نقائها
هي ليست مجرد امرأة من المغرب، بل هي رمز الوطن تجمع بين الأصالة و الجمال و بين الرقة و الكرامة و بين الماضي المجيد و المستقبل المشرق.
أليست المرأة المغربية بحق، مصدر إلهام لكل من يعرفها؟؟؟؟
المرأة المغربية:"ركيزة البناء ورمز العطاء"
لم تكن يوما على هامش التاريخ، بل كانت دائما في صلبه؛ شاركت في المقاومة، وساهمت في البناء، وحملت مشعل التنمية والتجديد، و أثبتت عبر التاريخ، حضورها القوي في كل الميادين، وشاركت بصدق وإخلاص في معارك التحرير والبناء، متشبثة بثوابتها الوطنية، معتزة بهويتها الثقافية، ومؤمنة برسالتها في خدمة التنمية. و كأجدر مثال المرأة المقاومة في عهد الاستعمار: مليكة الفاسي ، المناضلة السياسية و الكاتبة الوحيدة التي وقعت على عريضة المطالبة باستقلال المغرب عام 1944.
وفي ظل القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، عرفت المرأة المغربية إشعاعا متجددا، توج بإصلاحات ومبادرات مكنتها من نيل مكانتها المستحقة في المجتمع، لتغدو شريكا حقيقيا في مسار التقدم والديمقراطية.
هي بحق رمز القوة والحنان، عنوان الوفاء والانتماء، وسفيرة القيم المغربية الأصيلة أينما حلت و ارتحلت.
فتحية تقدير واعتزاز لكل امرأة مغربية تزرع الأمل، وتغذي الوطن بحبها وإخلاصها، وتسهم في رسم ملامح غد أفضل للأجيال القادمة.
المرأة المغربية: "رمز الأصالة والعطاء"
المرأة المغربية زهرة تنبت في أرض الحضارة والتاريخ، تجمع بين الأصالة والحداثة، بين العراقة التي تستمدها من جذورها العميقة في التراث المغربي، وبين الإشراقة التي يضيئها وعيها وانفتاحها على العالم.
في القرى والمدن، في الحقول والمصانع، في المدارس والإدارات، تتجلى المرأة المغربية قوية الإرادة، صبورة، متفانية، تسعى في صمتٍ وكبرياء لتبني مجتمعها، وتربي أجيالا على القيم والكرامة.
هي أم حنون، وزوجة وفية، ومربية حكيمة، وفاعلة جمعوية، وصانعة قرار، لا تعرف المستحيل، ولا تنكسر أمام الصعاب
هي فخر وطنها، وصوت ضميره، ووجهه المشرق في كل المحافل.
