اقترحت أ. نجلاء
محمد بخصوص استراتيجيات علاج التنمر الأفكار والتوصيات التالية:
ان تكون قصيرة .
ان تكون سهلة
الفهم .
قابلة للتطبيق.
ان تكون عادلة .
مشاركة الطلاب.
تعميمها ، تعمم
علي الآباء والموظفين والمعلمين.
المشاركة في
الأنشطة.
إشراك الطلبة في
الأعمال التطوعية.
ممارسة الأنشطة
واتباع قوانين رادعة.
الاستعانة بالأخصائيين
النفسيين والاجتماعيين لمواجهة المشكلة.
احترام الاختلاف.
مراعاة الفروق
الفردية.
دمج الأطفال مع
اقرانهم والتوعية وتوكيد الذات والاهتمام واشباع الحاجات (الاحتواء).
تعاون الأهل مع
المدرسة وكافة الكادر المدرسي والبيئة المحيطة للطفل .
توفير الأمان
والتفاعل والتواصل.
عدم التفريق في
المعاملة تشجيع روح الإحساس بالآخرين في حالة الفروق المعيشية
الاحتواء/التقبل
/الحب /الإقناع/الحوار الايجابي البناء المثمر /الدعم النفسي والمعنوي /التواصل
الجيد والفعال/التشجيع استخدام الأسس العامة للتربية /فن الاصغاء
/الاهتمام/المتابعة/اتقان فن مهارات الاتصال والتواصل الفعالة.
التثقيف.
تعزيز الثقة
بالنفس.
المشاركة في
الأنشطة.
إشراك الطلاب في
الأعمال التطوعية والأنشطة المجتمعية .
التشجيع كفريق
عمل بدلا من العمل الفردي بما يعزز لديهم روح الفريق والاحساس بالآخرين بما يدعم
التعاون ويقلل من الأنانية الفردية وحب الذات المفرط.
قدم الأستاذ محمد بن محمد الطوسي ، من المملكة المغربية الأفكار والتوصيات التالية:
1- إعداد
برامج توعوية موجهة حول حقوق الطفل وبرامج موجهه للأسرة حول أفضل الأساليب
التربوية المناسبة لتنشئة الطفل وتربيته بشكل صحيح دون اللجوء الى العنف والإساءة
2- زيادة الوعي المجتمعي بقضايا العنف وإساءة معاملة الأطفال وبوجود خطوط المساعدة
للإبلاغ عن هذه الحالات
3- وضع قوانين حازمة لكافة أنواع الإساءة داخل المدرسة
4- زيادة سرعة استجابة المؤسسات المختصة لحالات العنف وإساءة معاملة الأطفال من
خلال فتح المجال لتلقي بلاغات إساءة معاملة الأطفال واتخاذ الإجراءات المناسبة لكل
بلاغ بما يضمن حصول الطفل على أفضل وأنجع الخدمات لحمايته من العنف والإساءة
5- إعداد المؤسسات المختصة إعدادا جيداٌ لتقديم البرامج العلاجية الملائمة وتدريب
المختصين على أفضل الأساليب والمهارات للتعامل مع الحالات
6- إعداد برامج موجهة للمعلمين والإخصائيين للتعرف على مؤشرات العنف وإساءة معاملة
الأطفال للقيام بالتدخل المناسب ومساعدة الطفل
7- تنظيم دورات تكوينية مع إشراك الجمعيات في الورشات التي تساهم في ثقل قدرات
الطفل والشباب ، مع ترشيدهم بخطر التنمر.
أما الدكتورة/
فاتن عفيفي ، من سوريا فقد قالت:
ظاهرة التنمر
الاساءة المستمرة والمتعمدة من خلال سلوك لفظي او جسدي او اجتماعي ويمكن ان يحدث
في الواقع او عن طريق الانترنت او الأجهزة الرقيمة اثار التنمر قد تحدث على الفور
او على المدى الطويل والتنمر يدل على الكراهية وقد يكون من اسباب التنمر اختلال
توازن القوة بين المتنمر والضحية او الاختلاف في الذكاء والقدرة او الثقافة
والمتنمرون يتعرضون للمشاكل منها الاكتاب والقلق والإرهاب الاجتماعي وصعوبة
التعامل في المدرسة.... نحاول معالجة بعض المواقف التي يمكن معالجة
الطفل الذي يتنمر .الحوار البناء وتوضيح بعض المفاهيم التي دفعته
للقيام بهذا التصرف... .زرع في نفسه قيم التعاطف عن تقظي مشاعر الاخرين
...توضيح نهاية كل تصرف ونهايته من خلال سرد قصة واقعية في المدرسة ...وضع استراتيجية
تستهدف خفض الحاجات التي تدفع المتنمر للعنف والتنمر وخلق بدال عن السلوك العدواني
زرع الثقة والثبات وطلب المساعدة عند اللزوم.. .غرس العادات
الجيدة من قبل الاهل والتعامل بحكم وحزم في التعايش مع الاخرين بسلم وسلام . ..محاولة الانصات
له وتفريغ شحنة العداوة في نفسه... يجب ان يمتلك المعلم مهارة حل المشكلات بطريقة
البحث والتعلم لمعرفة ابعادها...وعدم التعامل بعنف في المواقف الصعبة حتى لا يكون
قدوة سيئة..
الأستاذة/ ازرقي
محجوبة العيون – من المملكة المغربية
- التواصل بين
الادارة واباء واولياء التلاميذ القيام بمحاضرات حول موضوع التنمر
- شن حملات
تحسيسية لتوعية الآباء بخطورة هذه الظاهرة
- مراقبة الآباء لأبنائهم
- معاقبة
المتنمرين بطرق شتى لمحاولة إبعادهم عن هذا السلوك
- تفادي عملية
الضرب لأنه ستفجر فيه عدوانية اكثر
- مراقبة تصرفات
وسلوكيات الأبناء واحتضانهم والتواصل معهم في شتى المواضيع.
قدم الأستاذ محمد
الفلالي ، من المملكة المغربية الأفكار والتوصيات التالية:
دور المدرسة في حل مشكلة التنمر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق