يمتاز التدريب بأنه:
- نشاط له أهداف سلوكية محددة تتمثل في رفع كفاءة المؤدِّي عند أدائه لمهامه.
- ذو محتوى محدَّد تبعًا لحاجة التطوير
الفعلية.
- يعتمد على المشاركة الإيجابية من قِبَل
المشاركين لاستيعاب المعارف والمعلومات الجديدة.
ومن هنا يعرَّف التدريب والتطوير بأنه
النشاط المستمر لتزويد الموارد البشرية بالمهارات والخبرات التي تجعلهم قادرين على
مزاولة المهام الخاصة بهم بصورة أفضل، وبما يحقق الارتقاء في معدلات الإنتاجية
الفردية والمؤسسية.
و تمر العملية التدريبية بأربع مراحل يمكننا
ترتيبها على النحو التالي:
1- مرحلة تحليل الاحتياجات التدريبية
2- مرحلة تحديد الأهداف التدريبية
3- مرحلة تنفيذ التدريب
4- مرحلة متابعة وتقييم التدريب
وعند التمكن من هذه المراحل فإن التدريب يكون
مفيدا للمتدربين وتنتج عنه النتائج الآتية:
·
تحسين الأداء.
·
زيادة فرص الترقي.
·
زيادة العائد الأدبي
والمادي.
·
تطوير جودة الحياة
والتفكير بوجه عام.
كما أنه كذلك يفيد المؤسسات وتنتج عنه النتائج
الآتية:
·
زيادة الإنتاجية
والمخرجات من خلال تحسين الأداء الوظيفي.
·
زيادة جودة الخدمات
والمنتجات مما يُعلي من الربحية.
·
تحسين صورة المؤسسة مما
يؤدى إلى جذب المزيد من العملاء والموظفين.
·
تشجيع الموظفين على
اكتساب معارف ومهارات وأفكار وتقنيات جديدة.
·
حل المشكلات المتعلقة
بالسلوك والأداء داخل المؤسسة.
·
تمكين الموظفين من
زيادة عطائهم للمؤسسة بصور جديدة ومختلفة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق