مَعذِرة سيّدي . ,
قد كان هُنالك إمرأة عآشقٌة مجْنونٌة بدآخِلي . ,
ولكنّها مآتت ولهيب اللهفة إنطفأ بداخلها ! !
فسآمحني وقبْل أن تلومنيْ ! !
قلّب طيات الماضي . ,
هنآلك بيْن صفحآت التّجاهل وسطور النّسيآن . ,
ولآ تنسَي الهآمشَ سيّدي ! !
فعلىْ الْهآمش وَضعْت . ,
مَشآعرها المُشتعلة شوقاً إليكْ وعشقاً لكْ .. .
فتش سيّدي !!فتش !!وقلّب !!
لعلكِ تجد تِلك الصّفحة التي بهآ كنت أنا وأنت..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق