يالغدر الزمان
حيث تدمي القلوب
لانعدام الامان
كيف يرضي الأنام
باغتصاب الضعاف
باحتراق البيوت
ذاك جرم السكوت
وخراب الذمم
والتفاف الامم
وبعد الهمم
لاغتصاب الحقوق
اه اه اه اه اه اه
ياولتا
كيف تمضي الحياة
حيث قلب الضعيف
لايطيق الذي
كابدتة النساء
والشيوخ الضعاف
وصراخ الوليد
وهروب النساء
في نهار عنيد
والضحايا الوف
والمرايا تدور
لا يرون الجرائم
اعلني ياحررروف
عاد عصر الكهوف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق