في تلك اللحظات
بعفويتي و مشاعري
وصباي و حماقاتي
كنت أنا...
كالفراشة
أحلم بعبور الربيع
على كل المساحات
بالوصل الجميل
على حدائقي
والأحلام والمحيطات
كنت أنا ...
ليلى التاريخ
في الوشم العربي
لا أرى سواك
مفتاحا لخزائني
وختما لأحلامي
وشريعة لأمنياتي
كم كنت أنا
في تلك اللحظات
في الوهم
سكنتٌ
و أقمتَ أنت لقلبي
عرشا للذكريات
ومازلت أنا أعيد كتابة تاريخ الأنثى
وأعد نجوم السماء الحبلى بالأمنيات
وأقطع تذاكر العبور
نحو أيام لا تعرف الآتي .
حياة قاصدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق