.post-outer {-webkit-touch-callout:none; -webkit-user-select:none; -khtml-user-select:none; -ms-user-select:none; -moz-user-select:none;}

بحث

خواطر الأيام..بقلم/ أمال السعدي

بحر به عمق التفسير و الاعلان بين ما به الهم وما به الفرح في كل وقت ومن يقدم الاكثرومن يخلق الود في بحر الرغبة في مانسميه النسيان......يلتقي الناس في نقطة اللحظة بين صدفة او حدث او مناسبة منهم من يبقى التواصل ومنهم من با الالم يغيب أو تفوق به الروح لما بها يكون صدق العمادة والتقييم..... نقيم الوعد وبه الرجاء ان يكون ثقة بها قد تعيد بعض من القليل من زهر به مُرْ في ريع الحدث بلا ان يهدهد ربيع او به يرسم عبق التنوير.... تصاب الضلوع بما بها يحمل الكثير وتبقى القدرة لمن به الحق ان يختار الصمت لغة له في ان لايقدم التعليل به سيكون فضح واثارة لمن به الكثير من به الظن انه نبي مبجل لا يرفع منه راحة الاحترام والثقة .... بين الولع والصمت تبقى حدوته بها الصمت يحاور في ان يكون الاعلان ان بها يمكن ان نمر الخاطر بحروف به لتفسير لعل من به القصد لها يفيق ان به من سم الحياة ما بنثره تحت ستار الحب او الاحترام الكبير.... من بهم القدرة على ان يخفقوا كثر وبهم العمر صار قيح مستديم .. تبقى لمن به صدق الاصرار في ان لا يتهاون على البقاء نقي لايغيره قيح ولا اه....صار الحب سلعة بها نتسوق الرغبة ونشبع فراغ به يمكن ان يكون وسيلة لنا في ان نستوعب حجم الجهل وبه نقيم الفرض على ان نوسع الفهم والعلم هو طاقة مستمرة ما عرفت ولن تعرف الوقوف في نقطة في عمر او مسار...... أقاوح الهم بمابه يقاوح وقف له في كل مرصاد ومنه اخلق شدو لا شكوى او عتاب او رغبة في ان تصدق نفسك في ما به انت ترى او تحكم وما اسهل ان نود لحديث في ما به الاختلاف لوصول الى طيب يعلو بنا صرح الحياة...
اصارح النفس ولا بها احاجج
حرف لها أُقيم وبه أصارح
فهم للوجود بالحرف احمل
سعة في قيمة لامالها ارجم
صدق القول و الفعل لا يحتمل
ان به الغدر يهيم في صفح المؤمن
غادر الهم وبه الفرح ازرع
على جحور عث بها الزمن مقهقر
18\8\2016
أمال السعدي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق