ومهما كتبت عن الحب يبقى
لديك الفؤاد ونبع الحروف
تضوعين كالورد في روض قلبي
وترقين في الافق طودا منيف
تلومين صمتي حبيبة روحي
وقد مات في الحلق صوتي الضعيف
أنا عقدتني بقايا الخراب
أنا ألجمتني عوادي الصروف
أنا قتلتني العروبة قتلا
كما قد ذبحت بأمضى سيوف
.post-outer {-webkit-touch-callout:none; -webkit-user-select:none; -khtml-user-select:none; -ms-user-select:none; -moz-user-select:none;}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق