يوم متنه حِوال وضح عاجزَ التفعيل،حُجامة تَلثُ فوح النص و النصيص،تعظيم لُفِق به النص و اغترب التمثيل،فردية فاقدة القدرة و الفعل شذوذ في باحة التعجيل،عقل يجادل الفكر مُغيب نور الفهم يلغي حِشاش الروح في علية البشير،هي بعض محاولة لا إقتِضاب بها أُشبع جِدال التحريف كسباق رَديم صراع مواقع حُجِم بها التفعيل، شرارة هتك الشهرة صفحة في كتاب ما عُرف منه غير التحوير نُقيم التعظيم و نحجب التنوير في ظل شارة التغالط و إسقاطية العلم على حساب الموقع،عضل نص توارث في وتر العك في ساحات العلم وجِمام العزة ظُلوم بها ظَل الفكر في حوار العقل و قندلة السنين.... لا إمتحان كوني غير ذاك الذي حررته العقائد مبتعدة عن قسورة التصحيح حيث أُغتيل العقل في ظلال العادة و ظلالة إنارة الفكر في تعميم العلم و رسم خط الصراع الابدي لاسباط تعليل فقر المعرفة في ظلال التعود بعيداً عن فروض فكر التنوير،أكتهن التعود و حوط العقل في إطار الجهل و ترويض القمع،اوتار تمايل التمام في ما نصت به الإشارة و الذكر لا ما تقتادها الخبرة وفقا للمعرفة ،باقون في نسج اللحظة لشد الانتباه لا للتنبيه عن لسع الفعل و تضوير العقل للسعي في عالم اغرقه الهم و ضرورات التقليد،لعب على العقول وساوس لثروة تضعف الخير و تلغي الذكاء و ترجمة المورد العقلي في تحرير الفكر،حذافير الحدث ضرورة خارج باع الفرضية أُمِد بها نزف التطرف وزرع رمال غائرة في حرفة السفر عبر العقول و التعرف على الثقافات المُحدِثه، عطشَ نهم المعرفة في شح المفردة و صِرار التفسير... أستعُصِيت بنا الحلول و شُلَ الداء و أَفتُقر الدواء عقول مقدرة أن تُحرِر الداء، على سهول المعرفة بات الجميع يرى أن الإشارة للحدث هو الأنسانية و عزوة تاه بها الوجل، تناسى الفرد أَنه القابع في سير غفوة الجهل و الامل صُعِب به التحقيق، المؤمن من يرجم الجهالة و يجهر في قلب الحدث، ظَمِئنا في شِداد المعرفة و المقدرة في الوصول الى الهدف، مازال الصيام فرض لا رغبة بها نحاور مفهوم الصوم حتى له نُصير الحوار ضرورة لفهم احتواء العقيدة، ثُلِجت الصدور شُيعا و أستوطنت الرغبات و نُحِرت القضية في توابل الجهل و أظلم العقل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق