يُقالُ: الحجرُ ليس لهُ دواعٍ
وهذا الداءُ ليس سوى رواية..
وهذا الداءُ ليس سوى رواية..
وأنّ وباءَ "كورونا" خيالٌ
وأقربُ ما يكونُ من الدِّعاية..
وأقربُ ما يكونُ من الدِّعاية..
ولا يدرون حقًّا أنَّ موتًا
ببابِ الدارِ ينتظرُ الجناية..
ببابِ الدارِ ينتظرُ الجناية..
تخفّى عن عيونٍ مثلَ خوفٍ
لهُ في الصدرِ أوجاعٌ وغاية!
لهُ في الصدرِ أوجاعٌ وغاية!
وأمعنَ في التناهِي مثلَ سحرٍ
وأفرطَ في التوسُّعِ مثلَ آية!
وأفرطَ في التوسُّعِ مثلَ آية!
وكم مِن جائِحاتٍ قد شهِدنا
-سوى الأمراضِ من حربٍ- كِفاية
-سوى الأمراضِ من حربٍ- كِفاية
فمِن فرطِ اليقينِ الوهمُ يأتي
وتستترُ الحقائقُ بالكناية
وتستترُ الحقائقُ بالكناية
وأدركُ جيّدًا فأنا "طبيبٌ"
ولا يدري صديقي ما الحكاية!
ولا يدري صديقي ما الحكاية!
صديقي إن مرضتَ فلن تُدَاوى
ولن تَجِدَ العلاجَ أوِ العناية..
ولن تَجِدَ العلاجَ أوِ العناية..
وعن كلِّ الأحبةِ سوفَ تنأى
وقد تخسر حبيبًا في النهاية..
وقد تخسر حبيبًا في النهاية..
وحينَ تموتُ؛ في كيسٍ ستُزجى
وتُرمى في المقابِر كالنفاية!
وتُرمى في المقابِر كالنفاية!
يقُالُ: من الشجاعةِ أن تُداري
وخيرٌ من علاجكَ في الوقاية..
وخيرٌ من علاجكَ في الوقاية..
وخيرٌ من دموعِ الحزنِ دومًا
خلاصٌ أثمرت فيهِ الحماية..
خلاصٌ أثمرت فيهِ الحماية..
وإن ذبلت زهورُ الروحِ يومًا
فلن تحيا وإن زدتَ السقاية..
فلن تحيا وإن زدتَ السقاية..
وما يجدي التباكي بعد حينٍ
وأنتَ من الأساسِ على دراية
وأنتَ من الأساسِ على دراية
فصدِّق ما أقولُ وهاكَ نصحي
ودمتَ -أيا صديقي- في رعاية ...
عفُانۨا الۛلۛهِ وايۧاكَمۘ ּتحۡ ۖيۧاּتيۧ
ودمتَ -أيا صديقي- في رعاية ...
عفُانۨا الۛلۛهِ وايۧاكَمۘ ּتحۡ ۖيۧاּتيۧ
زَهِرُهِ الۛعلۛا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق