يَا زُهْرَة رَقّ النَّسِيم لِقُرْبِهَا
وَبِهَا أَنارَت شرفتى وحياتى
لَوْلَا التنائى فِى الْمَكَان لطيفها
لقطفت زَهْرٌ الفل بالوجناتى
وَأَنَا الَّذِى بَيْنَ الْأَنَامِ معزباً
وَيُحْرِق الْقَلْب التلوع ذاتى
وَإِذَا هذنى رَغِم التآسى بسمةً
ضَاق الْوُجُودِ أَنْ يُرِقَّ لنشوتى
ويطالعنى الصَّبَّاح إذ اِنْفَلَق
زَهْرٌ الروبا فَلَا أهش لناظرى
هَذَا خَطَايَا فِى الْوُجُود تَطْلُع
بالحبيب كَى يَرِقّ لإدمعى
فَإِذَا غَدَا مِنْهُ قرباً و أنتشا
صَار الْوُجُود بِالْعُيُون أبدعى
مَا أُجْمِلَ الْكَلِمَات مِنْه لمسمعى
وأروع الْقَلْب الْجَمِيل بموضعى
وَبِهَا أَنارَت شرفتى وحياتى
لَوْلَا التنائى فِى الْمَكَان لطيفها
لقطفت زَهْرٌ الفل بالوجناتى
وَأَنَا الَّذِى بَيْنَ الْأَنَامِ معزباً
وَيُحْرِق الْقَلْب التلوع ذاتى
وَإِذَا هذنى رَغِم التآسى بسمةً
ضَاق الْوُجُودِ أَنْ يُرِقَّ لنشوتى
ويطالعنى الصَّبَّاح إذ اِنْفَلَق
زَهْرٌ الروبا فَلَا أهش لناظرى
هَذَا خَطَايَا فِى الْوُجُود تَطْلُع
بالحبيب كَى يَرِقّ لإدمعى
فَإِذَا غَدَا مِنْهُ قرباً و أنتشا
صَار الْوُجُود بِالْعُيُون أبدعى
مَا أُجْمِلَ الْكَلِمَات مِنْه لمسمعى
وأروع الْقَلْب الْجَمِيل بموضعى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق