لاشيء أبهى من معايشة عبق الصبح .. هو البداية و التصوير لكل ملكية من حكمة نصل التكوين. تتكون الكلمات متعرشة بأول شعاع الصباح ،شادية صوت طيور معانقة السماء ، تهدو بصوت صمت اليوم تحاور سحر القضاء ، أيها اليوم ابشرني بما ستخبر بعض من جديدك املاً أن لا يكون وِضعَ بلاء ، في كل صبح أُسكن الروح بهدوء بنوبة انطلاق و هيف يشدني لتأمل وضع الاشتياق ، لذاك العمر المتهرب وتلك الذكريات ، اتراني سأعيشها مرة قبل الرحيل أم في رحيل العمر تتلى بداية الذكريات؟ أَبصر المساء وهدوء مستفحل اللحظة مُنبِئها بقادم مشبع بروع الحكايات ، تعزف الاوتار لحنها وسرمد الأمس متصل ربابة وجد سرد صور ماضي مازال حاضر في حجج سرد الحكايات ، أيها الماضي أنت سر به التواجد كان ومازال يتأبط نهح البلاغة وسرد تعريف الصور ، مُثلجٌ لا استعارة ولا إنقاص ضيق المفردات ، باقية أعانق الصباح كحلم التمس به رؤى الواقع غازلة أنيتي على وجد السجود أنتقي الوصل و أُقرِد سرد الروايات،هي النص والقِمر واجهة عمر حمته زبدة شيوع القائمة في حلكة الأحداث ، ما جثى بي العهد هو راية التجدد في بداية اليوم فصبحي علامة لكل السجود و رمز لحنكة ما بقي من وصية الرحيل...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق