أسعى إليها غبطتي
حتى أخفف دمعتي
ليلي كئيب دائما
والحزن طأطأ هامتي
آهاتي تعلو بالهوا
والريح صاحب صرختي
فجري علي جائر
والشمس تمنع بسمتي
قررت أمشي خطوة
للخلف سارت خطوتي
من مثلي مشلول الخطى
أوضاهى يوما نكبتي
مازلت غارق بالأمل
واليأس أكبر نكستي
نهر السعادة ياترى
يغمر بماءه غصتي
أيقنت أني واهم
والوهم ضاعف ثورتي
..عباس حسين العبودي.. العراق..29\3\2021...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق