وجهتُ أهدابي وقلبي بالدجى
نحو الشرودِ، وخِلتُ نفسي أهتدي
وعقدتُ نياتي الكبارَ على الرجا
ورجاي شيءٌ من سرابٍ سرمدي
ومظنتي، بل كل ما سكَنَ النُّهى
أنّي على دربِ الأماسي للغدِ
ونسيتُ أنْ مَن لم يزلْ تحت السما
وعلى الثرى مثلي ،،،،
فَنى بتكبدي!
.post-outer {-webkit-touch-callout:none; -webkit-user-select:none; -khtml-user-select:none; -ms-user-select:none; -moz-user-select:none;}
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق