رحل رمضان الخاص جدا لعام 2020 م الذي اجتمعت به القلوب في شهر ارتقى بروحانيته بنا لسماوة واسعة رغم ضيق العالم مما يلقاه من فيروس كورونا .. وأشرق عيد الفطر السعيد .. ربما هذا العام خاص لتماثل أرقامه وما حل بالعالم جراء هذا الفيروس
سيأخذ الزمن وقتا
طويييلا جدا حتى يأتي رمضان خاص بأرقام متماثلة 3030 م وربما لن يكون هناك عام
كهذا يأتي والله أعلم ما سيكون
حين ذاك وحينها مؤكد لن نكون
لكن المهم أننا كنا بإمتحان العلي القدير بعامنا الخاص جدا هذا 2020م
هل حملنا معنا من رمضان نورانيته ورحمته وبركته وحكمته وتأمله وكرمه ..
هل فتحنا نوافذ قلوبنا منذ بدايته لهذا الفيض من النور كما يجب
هل غسلنا أرواحنا وقلوبنا مما علق بها
هل حاسبنا أنفسنا قبل أن نُحاسب
هل خرجنا من رمضان بأرواح خفيفة كما غلالات النور المتراقصة بنور الضحى
أم أن الأرواح كما دخلت خرجت ؟؟؟!!!
لنلمس أرواحنا ونناظرها اذا كنا وجدناها محلقة برضاها عن ذاتها فهنيئا لنفوس خشعت لربها وأغتسلت من الخطايا وحاسبت أنفسها وخرجت من رمضان مكسوة بحلل النور والرحمة وهنيئا لنفوس منشرحة من ذاتها لحسن عملها وتقواها
وهنيئا لكم بعيد الفطر السعيد
الله أكبر والعيد هو سلام الله في أرضه
الله أكبر والعيد هو طمأنينة القلوب
الله أكبر والعيد هو رضا الله عن عباده المؤمنين
تقبل الله منا ومنكم حسن الطاعات وجميل الدعاء
كل عام و أنتم الخير كله وأوطاننا مكللة بالحب والسلام
عيدكم مبارك.
لكن المهم أننا كنا بإمتحان العلي القدير بعامنا الخاص جدا هذا 2020م
هل حملنا معنا من رمضان نورانيته ورحمته وبركته وحكمته وتأمله وكرمه ..
هل فتحنا نوافذ قلوبنا منذ بدايته لهذا الفيض من النور كما يجب
هل غسلنا أرواحنا وقلوبنا مما علق بها
هل حاسبنا أنفسنا قبل أن نُحاسب
هل خرجنا من رمضان بأرواح خفيفة كما غلالات النور المتراقصة بنور الضحى
أم أن الأرواح كما دخلت خرجت ؟؟؟!!!
لنلمس أرواحنا ونناظرها اذا كنا وجدناها محلقة برضاها عن ذاتها فهنيئا لنفوس خشعت لربها وأغتسلت من الخطايا وحاسبت أنفسها وخرجت من رمضان مكسوة بحلل النور والرحمة وهنيئا لنفوس منشرحة من ذاتها لحسن عملها وتقواها
وهنيئا لكم بعيد الفطر السعيد
الله أكبر والعيد هو سلام الله في أرضه
الله أكبر والعيد هو طمأنينة القلوب
الله أكبر والعيد هو رضا الله عن عباده المؤمنين
تقبل الله منا ومنكم حسن الطاعات وجميل الدعاء
كل عام و أنتم الخير كله وأوطاننا مكللة بالحب والسلام
عيدكم مبارك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق