أيها القمر.........أتعاتبني
كُنت بالامس جاراً لنا
واليومَ بتُّ حيرانا
الم تعدو على منازلنا
واحتسينا قهوتنا
وقلتَ لها طلعٌ نضيد
ياه ما أجملها ليلةً
كُنتُ قبلها انتظر الغروب
كانت حمراءُ الوجنتين
لولا ان دخلها دخيل
وأصبحتَ ايها القمر
سيد الحظور.......رغماً
وبات خد الغروب حُلماً
فيه العزاءُ وفيه العتيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق